البارحه ماجاني نوم فكري على الحبابي مشغول حولت انسي جروحهم حاولت اداوي جروحي
لكن لالسف ماقدرت اسهر طول اليالي ادوي جروح المحبين لكن مين يداوي جروحي
اسئل طيبي المحبه قلتله عن حالي من بعد مافارقوني الحبايب جلستله بساعات والدقايق
وانا احكي ودموعي حلت رغم كل الي صار منهم قال لي طيبي انتي مريضتي واسمعي مني الكلام
قرب المحبين هو كل الدواء وماقدر اوصف لكي دوء غير اللي وصفته
حارت بي الافكار ولا ادري وش بصيرمن بعد فرقاهم كيف يكونو دواي وهم شهرين ما سئلو عني
ا
شكي همي وحزني لي ربي اللي خلقني يااهلي والله ماجفيته ولا غلط في يوم عليه ذايما
اسئل عليهم دايم انثر الفرح فيهم واليوم جزاء انهم ينكرو عشرا
رغم ان العشره ماتهون اللي على ابن الحرام ماتوقعت في يوم قلبي اللي يداوي يصير مجروح ويبي الدو ا
والله ثم والله لو دواء من الجروح هو قربهم مابيه من دوا الموت ارحملي ولا اني ارجع واتوسل
واطلب خلاص اخدت من الدنياء الفرح اخد منها السعاد
والحين اقفل صفحه من صفحاتي بس مو معنا انكسارى لالا بضل دايما شامخه مثل الجبال ا
اللي ماتهزه رياح ولا عواصف
ويضل كل شي في بالي مجرد دكريات عابره
دكريات مالها بدايه واليوم افتح صفحه واتمنى تكون صفحة
من حياتي الجديده
هذا اول كتابه بقلمي المتواضع